لغة إذا وقعت على أسماعنا كانت لنا بردا على الأكباد
ســتظل رابطة تؤلف بيــــــننا فهي الرجـاء لناطق بالضــاد
لغتنا عذبة الإيقاع ، ناصعة البيان ، شجية الألحان ، خصبة الخيال ،نردد ألفاظها على شفاهنا
،فتطرب لها أسماعنا ،وتتحرك مشاعرنا فنحلق في خيال مفرداتها لنحط على فضاء من الصور
الجميلة ، ونبحر في عمق العواطف الشاعرية لنرسو على شطآن من أعذب أنواع الشعر فخرا
ومديحا وغزلا ورثاء....
إنها لحن الخلود ، وسر الوجود ، و آية البيان ، و معجزة اللسان00000
* * *
لغتنا العربية لغة جميلة و مقدسة ، استمدت قدسيتها من كتاب الله عز وجل ، فبها نزل حيث
قال تقدست أسماؤه: " إنا أنزلناه قرأنا عربيا لعلكم تعقلون " ، وببلاغتها كان تحديه وإعجازه
فقد قال جل في علاه: " فأتوا بسورة من مثله "0
* * *
لغتنا العربية، لغة الضاد ، لغة القرآن الكريم هي أداة ترابطنا ، وتفاهمنا على اختلاف بيئاتنا ،
واتساع أوطاننا ، و تعدد لهجاتنا ، إنها الحبل المتين الذي يشد بين أبناء الوطن العربي الكبير0
بها يتواصلون من المحيط إلى الخليج وبإيقاعها العذب ينظمون اجمل آيات البيان ، و أعذب الشعر
و أجمله 0 وبمفرداتها الجميلة سطر الأجداد أرقى ما أنتجه الفكر العربي من معارف وعلوم في
مختلف 0 مجالات الحياة00
* * *
لغتنا العربية كانت - وما زالت - مرآة حياتنا الفكرية ، و الشعورية ، و النفسية ، وسجلا
خلد أمجادنا ، وسفرا حفظ تراثنا وتاريخنا على مر الدهور والعصور000
* * *
وقبل كل هذا وذاك تبقى العربية الوسيلة الوحيدة لفهم كتاب ربنا ، و الوقوف على أسرار
إعجازه ، وبلاغته ، و تدبر آياته ، واستنباط أحكامه للعمل بها كما يجب و ينبغي000
* * *
ومن هنا تبدو كم هي الحاجة ماسة إلى المحافظة على هذه اللغة ،بتعلمنا وتعليمنا للغتنا العربية
بأسلوب مبسط ، بعيدا عن التعقيد والتقعير ، وإتقانها والوقوف على أساليب بيانها ، و أسرار
بلاغتها 00حتى نعيد الصورة جميلة مشرقة كما كانت بالأمس، و نسلح أبناءنا بلغة القرآن ،
لنهيئ لهم فرص التفاهم و التقارب مع أبناء أمتهم في كل مكان لتصبح هذه اللغة في نصاعتها
و بيانها سمة لهم كما كانت لأجدادهم000
ســتظل رابطة تؤلف بيــــــننا فهي الرجـاء لناطق بالضــاد
لغتنا عذبة الإيقاع ، ناصعة البيان ، شجية الألحان ، خصبة الخيال ،نردد ألفاظها على شفاهنا
،فتطرب لها أسماعنا ،وتتحرك مشاعرنا فنحلق في خيال مفرداتها لنحط على فضاء من الصور
الجميلة ، ونبحر في عمق العواطف الشاعرية لنرسو على شطآن من أعذب أنواع الشعر فخرا
ومديحا وغزلا ورثاء....
إنها لحن الخلود ، وسر الوجود ، و آية البيان ، و معجزة اللسان00000
* * *
لغتنا العربية لغة جميلة و مقدسة ، استمدت قدسيتها من كتاب الله عز وجل ، فبها نزل حيث
قال تقدست أسماؤه: " إنا أنزلناه قرأنا عربيا لعلكم تعقلون " ، وببلاغتها كان تحديه وإعجازه
فقد قال جل في علاه: " فأتوا بسورة من مثله "0
* * *
لغتنا العربية، لغة الضاد ، لغة القرآن الكريم هي أداة ترابطنا ، وتفاهمنا على اختلاف بيئاتنا ،
واتساع أوطاننا ، و تعدد لهجاتنا ، إنها الحبل المتين الذي يشد بين أبناء الوطن العربي الكبير0
بها يتواصلون من المحيط إلى الخليج وبإيقاعها العذب ينظمون اجمل آيات البيان ، و أعذب الشعر
و أجمله 0 وبمفرداتها الجميلة سطر الأجداد أرقى ما أنتجه الفكر العربي من معارف وعلوم في
مختلف 0 مجالات الحياة00
* * *
لغتنا العربية كانت - وما زالت - مرآة حياتنا الفكرية ، و الشعورية ، و النفسية ، وسجلا
خلد أمجادنا ، وسفرا حفظ تراثنا وتاريخنا على مر الدهور والعصور000
* * *
وقبل كل هذا وذاك تبقى العربية الوسيلة الوحيدة لفهم كتاب ربنا ، و الوقوف على أسرار
إعجازه ، وبلاغته ، و تدبر آياته ، واستنباط أحكامه للعمل بها كما يجب و ينبغي000
* * *
ومن هنا تبدو كم هي الحاجة ماسة إلى المحافظة على هذه اللغة ،بتعلمنا وتعليمنا للغتنا العربية
بأسلوب مبسط ، بعيدا عن التعقيد والتقعير ، وإتقانها والوقوف على أساليب بيانها ، و أسرار
بلاغتها 00حتى نعيد الصورة جميلة مشرقة كما كانت بالأمس، و نسلح أبناءنا بلغة القرآن ،
لنهيئ لهم فرص التفاهم و التقارب مع أبناء أمتهم في كل مكان لتصبح هذه اللغة في نصاعتها
و بيانها سمة لهم كما كانت لأجدادهم000
[/size][/color]
» صور من ادلب الخضراء
» صفحة المغتربين
» في جريمة بشعة .. " أب " يرمي أطفاله الأربعة ويغرقهم في نهر الفرات
» بروفسور أسترالي: في فلتر السيجارة مشتقات من دم الخنزير
» سوريا: 3 شبان يغتصبون امرأة أمام زوجها
» منتدى قميناس
» المشروبات الغازية تهدد خصوبة الرجل
» معركة دامية بسبب "لون شعر العروسة"